موقع اجتماعي في الدرجة الاولى يهتم في الاخبار والمناسبات والتغطيات والاحتفالات يقوم بخدمة قبيلة بني تميم بجميع المناطق والاخبار العامة والمناسبات ويهتما بالاخبار الخاصة والعامة ,,,من اجلكم نسعي ونعمل وللعلم ( موضوع الانساب ليس من اختصاصنا نحن موقع اخباري اعلامي ) ( وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون وستردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون )..... بنرات الجهات الخيرية مجانا ,,, ولايسعنا الا ان نشكر كل المساهمين معنا في القسم الاعلامي جزاهم الله خير وكتب اجرهم ووفقهم ,,,, والله الموفق تنبــه هــام

اللهم احفظ بلدنا هذا وحفظ والدنا خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الامين وجميع الاسرة الحاكمة ... وجعل هذا البلد امنا ... اللهم ادحر كل من اراد بنا سوء وهزمه وفرق شمله بحولك وقوتك امين ... وطن لانحميه لانستحق العيش فيه...................... كلمة للوطن الغالي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... نود ان نحيط اعضائنا وقرئنا الاكارم ان الانظمة لدينا تمنع كل مايخرج عن الادب واثارة الفتن والشائعات وما اليها و الصور الرمزية النسائية وتواقيع الغير لائقة كما تمنع المقاطع المسيقية والاسائة لاي شخص كان ... حتى لاتعرض نفسك للحظر التام ... والله الموفق ... تعليمات الشبكة:



القســـ الاسلامي العام ـــــم خطب محاظرات مقالات اسلاميات


 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
قديم 09 04 14, 12:33 PM   #1
مشرفة الاسرة
:icon2116:[SIZE=4][COLOR=DarkRed]افتخر اني تميمية[/COLOR][/SIZE]:icon2116:



الصورة الرمزية تميمية نجد
تميمية نجد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 61
 تاريخ التسجيل :  Nov 2011
 أخر زيارة : 03 08 14 (01:24 PM)
 المشاركات : 977 [ + ]
 التقييم :  211
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
ربي استرني وحفظني واهلي من كل شر
لوني المفضل : Darkcyan
Islam صلة الرحم في الإسلام أهميتها وحقوقها









من عظيم ما أتى به الإسلام أن الأسرة فيه لا تقف عند حدود الوالدين وأولادهما، بل تَتَّسع لتشمل ذوي الرحم وأُولِي القربى من الإخوة والأخوات، والأعمام والعمَّات، والأخوال والخالات، وأبنائهم وبناتهم؛ فهؤلاء جميعًا لهم حقُّ البِرِّ والصِّلَة التي يحثُّ عليها الإسلام، ويَعُدُّهَا من أصول الفضائل، ويَعِدُ عليها بأعظم المثوبة، كما يَتَوَعَّدُ قاطعي الرحم بأعظم العقوبة، فمَنْ وَصَلَ رحمه وَصَلَهُ الله، ومَنْ قَطَعَهَا قَطَعَهُ الله.

وقد وضع الإسلام من الأحكام والأنظمة ما يُوجِبُ دوام الصلة قوية بين هذه الأسرة المُوَسَّعة، بما فيها الأقارب، بحيث يَكْفُلُ بعضهم بعضًا، ويأخذ بعضهم بِيَدِ بعضٍ، كما يُوجب ذلك نظام النفقات، ونظام الميراث، ونظام (العاقلة)؛ ويُرَادُ به توزيع الدِّيَةِ في قتل الخطأ وشبه العمد على عَصَبَةِ القاتل وأقاربه[1].

صلة الرحم في الإسلام
صلة الرحموَصِلَةُ الرحم تعني الإحسان إلى الأقربين، وإيصال ما أمكن من الخير إليهم، ودفع ما أمكن من الشرِّ عنهم؛ فتشمل زيارتهم والسؤال عنهم، وتَفَقُّدِ أحوالهم، والإهداء إليهم، والتصدُّق على فقيرهم، وعيادة مرضاهم، وإجابة دعوتهم، واستضافتهم، وإعزازهم وإعلاء شأنهم، وتكون أيضًا بمشاركتهم في أفراحهم، ومواساتهم في أتراحهم، وغير ذلك ممَّا من شأنه أن يزيد ويُقَوِّيَ من أواصر العَلاقات بين أفراد هذا المجتمع الصغير.

فهي إذن باب خير عميم؛ فيها تتأكَّد وَحْدَة المجتمع الإسلامي وتماسكه، وتمتلئ نفوس أفراده بالشعور بالراحة والاطمئنان؛ إذ يبقى المرء دومًا بمنأى عن الوَحْدَة والعُزْلَة، ويتأكَّد أن أقاربه يُحِيطُونَه بالمودَّة والرعاية، ويمدُّونه بالعون عند الحاجة.

وقد أمر الله -سبحانه- بالإحسان إلى ذوي القربى، وهم الأرحام الذين يَجِبُ وَصْلُهم، فقال تعالى: {وَاعْبُدُوا اللهَ وَلاَ تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْـمَسَاكِينِ وَالْـجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْـجَارِ الْـجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْـجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللهَ لاَ يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالاً فَخُورًا} [النساء: 36].

وجعل الله صِلَةَ الرحم توجب صِلَتَه سبحانه للواصل، وتتابع إحسانه وخيره وعطائه عليه، وذلك كما دَلَّ الحديث القدسي الذي رواه عبد الرحمن بن عوف قال: سمعتُ رسول الله يقول: قال الله: "أَنَا الرَّحْمَنُ وَهِيَ الرَّحِمُ، شَقَقْتُ لَهَا اسْمًا مِنَ اسْمِي، مَنْ وَصَلَهَا وَصَلْتُهُ، وَمَنْ قَطَعَهَا بَتَتُّهُ"[2].

وبَشَّرَ الرسولُ الذي يَصِلُ رحمه بسعة الرزق والبركة في العمر، فروى أنس بن مالك قال: سمعت رسول الله يقول: "مَنْ سَرَّهُ أَنْ يُبْسَطَ لَهُ فِي رِزْقِهِ، أَوْ يُنْسَأَ لَهُ فِي أَثَرِهِ[3]؛ فَلْيَصِلْ رَحِمَهُ"[4].

وقد فَسَّرَ العلماء ذلك بأن هذه الزيادة بالبركة في عمره، والتوفيق للطاعات، وعمارة أوقاته بما ينفعه في الآخرة، وصيانتها عن الضياع في غير ذلك[5].

وفي المقابل فقد جاءت النصوص الصريحة في التحذير من قطيعة الرحم وَعَدِّها ذنبًا عظيمًا؛ إذ إنها تفصم الروابط بين الناس، وتُشِيعُ العداوة والبغضاء، وتعمل على تَفَكُّكِ التماسُكِ الأُسَرِيِّ بين الأقارب؛ فقال الله تعالى محذرًا مِنْ حلول اللعنة، وعمَى البصرِ والبصيرة: {فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ * أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ} [محمد: 22، 23].

وعن جبير بن مطعم أن رسول الله قال: "لاَ يَدْخُلُ الْـجَنَّةَ قَاطِعُ رَحِمٍ"[6]. وقَطْعُ الرَّحِمِ هو تَرْكُ الصِّلَةِ والإحسان والْبِرِّ بالأقارب، والنصوصُ كثيرة ومتضافرة على عِظَمِ هذا الذنب، وذلك كُلُّه من شأنه أن يَخْلُقَ مجتمعًا متعاونًا متآلفًا متماسكًا، يَتَحَقَّقُ فيه قول رسول الله : "مَثَلُ الْـمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْـجَسَدِ؛ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْـجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْـحُمَّى"[7].


كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , تويتر , واتس اب , يوتيوب



wgm hgvpl td hgYsghl Hildjih ,pr,rih hgv[g hgYsghl



 
 توقيع : تميمية نجد



رد مع اقتباس
 

الكلمات الدليلية (Tags)
أهميتها, الرجل, الإسلام, وحقوقها


 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML متاحة



RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

Loading...


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة بني تميم الرسمية
1 3 4 5 6 7 8 9 11 12 13 14 16 17 18 21 23 25 26 27 28 32 33 34 35 36 37 38 40 41 42 43 44 54 55 56 57 58 59 61 62 63 64 65 66 71 72 73 75 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 110 111 112 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 125 126 127 128 129 130 131 133 134 135 138 139 141 144 145 146 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 166 167 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190