موقع اجتماعي في الدرجة الاولى يهتم في الاخبار والمناسبات والتغطيات والاحتفالات يقوم بخدمة قبيلة بني تميم بجميع المناطق والاخبار العامة والمناسبات ويهتما بالاخبار الخاصة والعامة ,,,من اجلكم نسعي ونعمل وللعلم ( موضوع الانساب ليس من اختصاصنا نحن موقع اخباري اعلامي ) ( وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون وستردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون )..... بنرات الجهات الخيرية مجانا ,,, ولايسعنا الا ان نشكر كل المساهمين معنا في القسم الاعلامي جزاهم الله خير وكتب اجرهم ووفقهم ,,,, والله الموفق تنبــه هــام

اللهم احفظ بلدنا هذا وحفظ والدنا خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الامين وجميع الاسرة الحاكمة ... وجعل هذا البلد امنا ... اللهم ادحر كل من اراد بنا سوء وهزمه وفرق شمله بحولك وقوتك امين ... وطن لانحميه لانستحق العيش فيه...................... كلمة للوطن الغالي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... نود ان نحيط اعضائنا وقرئنا الاكارم ان الانظمة لدينا تمنع كل مايخرج عن الادب واثارة الفتن والشائعات وما اليها و الصور الرمزية النسائية وتواقيع الغير لائقة كما تمنع المقاطع المسيقية والاسائة لاي شخص كان ... حتى لاتعرض نفسك للحظر التام ... والله الموفق ... تعليمات الشبكة:



القســـ الاسلامي العام ـــــم خطب محاظرات مقالات اسلاميات


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09 04 14, 12:31 PM   #1
مشرفة الاسرة
:icon2116:[SIZE=4][COLOR=DarkRed]افتخر اني تميمية[/COLOR][/SIZE]:icon2116:



الصورة الرمزية تميمية نجد
تميمية نجد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 61
 تاريخ التسجيل :  Nov 2011
 أخر زيارة : 03 08 14 (01:24 PM)
 المشاركات : 977 [ + ]
 التقييم :  211
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
ربي استرني وحفظني واهلي من كل شر
لوني المفضل : Darkcyan
Isl علامات قبول العمل الصالح










إنّ المسلم يعملُ العمل راجياً من الله القبول ، وإذا قبل الله عمل الإنسان فهذا دليل أن العمل وقع صحيحاً على الوجه الذى يحب الله تبارك وتعالى، قال الفضيل بن عياض : "إن الله لا يقبل من العمل إلا أخلصه وأصوبه، فأخلصُه ما كان لله خالصاً، وأصوبُه ما كان على السنة" وذكر الله تبارك وتعالى أنه لا يقبل العمل إلا من المتقين : {إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنْ الْمُتَّقِينَ} (المائدة: 27).

فكيف يعرفُ الإنسان أن عمله قد قبل وأن الجُهد الذى قام به أتى ثمرته؟

ذكر علماؤنا أنّ للقبول أمارات، فإذا تحققت فعلى العبد أن يستبشر، والتى منها :

عدم الرجوع إلى الذنب :

إذا كرِه العبد الذنوب وكرِه أن يعود إليها فليعلم أنه مقبول، وإذا تذكر الذنب حزن وندم وانعصر قلبه من الحسرة فقد قُبلت توبته، يقول ابن القيم فى مدارج السالكين : "أما إذا تذكر الذنبَ ففرح وتلذذ فلم يقبل ولو مكث على ذلك أربعين سنة" قال يحيى بن معاذ : "مَن استغفر بلسانه وقلبُه على المعصية معقود، وعزمه أن يرجع إلى المعصية ويعود، فصومه عليه مردود، وباب القبول فى وجهه مسدود".

زيادة الطاعة :

ومن علامات القبول زيادة الطاعة : قال الحسن البصرى : "إن من جزاء الحسنة الحسنة بعدها، ومن عقوبة السيئة السيئةُ بعدها، فإذا قبل الله العبد فإنه يوفقه إلى الطاعة، ويصرفه عن المعصية" ، وقد قال الحسن: "يا ابن آدم إن لم تكن فى زيادة فأنت فى نقصان".

الثبات على الطاعة :

وللثباتِ على الطاعة ثمرة عظيمة كما قال ابن كثير الدمشقى- حيث قال رحمهُ الله : "لقد أجرى الله الكريم عادته بكرمه أن من عاش على شيء مات عليه، ومن مات على شيء بعث عليه يوم القيامة" فمن عاش على الطاعة يأبى كرم الله أن يموت على المعصية، وفى الحديث : "بينما رجلٌ يحجُّ مع النبي صلى الله عليه وسلم فوكزته الناقة فمات فقال النبيّ صلى الله عليه وسلم : "كفنوه بثوبيه فإنه يبعث يوم القيامة ملبّياً".

ويحذر النبيّ صلى الله عليه وسلم ويقول : "لا أعرفن أحدكم يوم القيامة يحمل على رقبته جملاً له رغاء فيقول يا محمد يا محمد! فأقول قد بلغتك".

وقال عن الرجل الذى سرق من الغنيمة إن الشملة التى سرقها لتشتعل عليها ناراً.

طهارة القلب :

ومن علامات القبول أن يتخلص القلب من أمراضه وأدرانه فيعود إلى حب الله تعالى وتقديم مرضاته على مرضاة غيره- وإيثار أوامره على أوامر من سواه، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يترك الحسد والبغضاء والكراهية، وأن يوقن أن الأمور كلها بيد الله تعالى فيطمئن ويرضى، ويوقن أن ما أخطأه لم يكن ليصيبه وما أصابه لم يكن ليُخطئه، وبالجملة يرضى بالله وبقضائه ويحسن الظن بربه.

تذكر الآخرة :

ومن علامات القبول نظر القلب إلى الآخرة، وتذكر موقفه بين يدى الله تعالى وسؤاله إياه عما قدم فيخاف من السؤال، فيُحاسب نفسه على الصغيرة والكبيرة، ولقد سأل الفضيل بن عياض رجلاً يوماً وقال له : كم مضى من عمرك؟ قال : ستون سنة، قال : سبحان الله منذ ستين سنة وأنت فى طريقك إلى الله! قربت أن تصل، واعلم أنك مسئول فأعد للسؤال جواباً، فقال الرجل : وماذا أصنع، قال : أحسِن فيما بقى يغفر لك ما مضى وإن أسأت فيما بقى أخذت بما بقى وبما مضى.

إخلاص العمل لله :

ومن علامات القبول أن يخلص العبدُ أعماله لله فلا يجعل للخلق فيها نصيباً، لأن الخلق في الحقيقة ما هم إلا تراب فوق تراب- قيل لأحد الصالحين- هيا نشهد جنازة فقال : اصبر حتى أرى نيتى، فلينظر الإنسان منا نيته وقصده وماذا يريدُ من العمل، وقد وعظ رجلٌ أمام الحسن البصرى فقال له الحسن يا هذا لم أستفد من موعظتك، فقد يكون مرض قلبي وقد يكون لعدم إخلاصك.

نسأل الله تعالى القبول والإخلاص فهو وليّ ذلك والقادر عليه.


كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , تويتر , واتس اب , يوتيوب



ughlhj rf,g hgulg hgwhgp hgshld hg/gl ughlhj rf,g



 
 توقيع : تميمية نجد



رد مع اقتباس
قديم 14 04 17, 10:40 AM   #2
عضو جديد



الصورة الرمزية سالم الهذيلي
سالم الهذيلي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3039
 تاريخ التسجيل :  Jan 2014
 أخر زيارة : 16 02 22 (02:27 PM)
 المشاركات : 27 [ + ]
 التقييم :  2
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



جزاك الله خير وجعله في موازين حسناتك ان شاء الله


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدليلية (Tags)
السامي, الظلم, علامات, قبول


 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML متاحة



RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

Loading...


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة بني تميم الرسمية
1 3 4 5 6 7 8 9 11 12 13 14 16 17 18 21 23 25 26 27 28 32 33 34 35 36 37 38 40 41 42 43 44 54 55 56 57 58 59 61 62 63 64 65 66 71 72 73 75 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 110 111 112 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 125 126 127 128 129 130 131 133 134 135 138 139 141 144 145 146 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 166 167 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190